إن الحديث عن النعيم المقيم والإيمان الراسخ بالنُزُل الكريم من الغفور الرحيم، هو سلوة الأحزان وحياة القلوب، وحادي النفوس ومهيجها إلى ابتغاء القرب من ربها ومولاها. الحديث عن الجنة والرضوان لا يسأمه الجليس، ولا يمله الأنيس، أسأله - سبحانه وتعالى- أن نكون من أهل الجنة بفضله وكرمه، لا بأعمالنا وعباداتنا القاصرة الضعيفة، والله المستعان وعليه التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
لتحميل المحاضرة مكتوبة
بصيغة PDF
بصيغة WORD
تم النقل بتصرف
http://alahmad.com/view/335
http://islam-call.com