من علامة المحبة لله - عز
وجل -، متابعة حبيبه صلّ الله عليه وسلم في أخلاقه، وأفعاله، وأوامره
وسننه؛ لذا فإن منزلة المؤمن تقاس باتباعه للرسول - صلّ الله عليه وسلم -
فكلما كان تطبيقه للسنة أكثر كان عند الله أعلى وأكرم، وفي هذا الكتيب ألف سنة من سنن نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - في
المواقف المختلفة: عند الاستيقاظ، الذهاب إلى الخلاء، الوضوء، التسوك،
ارتداء الحذاء والملابس، الدخول والخروج، الذهاب للمسجد، الأذان والإقامة،
صلاة الليل، بالإضافة إلى سنن ما بعد الصلاة.
كتيب أكثر من ألف سنة في اليوم والليلة - pdf
تعليقات