أخر الاخبار

شرح صوتي لكتاب مسائل الجاهلية للإمام محمد بن عبدالوهاب- عبدالرزاق بن عبدالمحسن البدر - mp3

 بسم الله الرحمن الرحيم 
زوار موقع الكنوز الدعوية الاعزاء مرحبا بكم
اليوم أقدم لكم شرح صوتي Mp3 لكتاب بعنوان: مَسائِلُ الْجَاهِلِيَّةِ الَّتِي خَالَفَ فِيها رَسولُ اللهِ -صَلَّ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمِ- مَا عَلَيْهِ أَهْلُ الْجَاهِلِيَّةِ * لِشَيْخِ الإِسْلامِ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ الوَهَّابِ التَّمِيمِيِّ -رَحِمَهُ اللهُ-

قال الشيخ الإمام محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله تعالى -:
هذه أمور خالف فيها رسول الله - صلّ الله عليه وسلم - ما عليه أهل الجاهلية الكتابيين والأميين، مما لا غنى للمسلم عن معرفتها، فالضد يظهر حُسْنَه الضدُّ وبضدِّها تتبينُ الأشياء. 
وأعظم وأهم ما فيها وأشدها خطرًا عدم إيمان القلب بما جاء به الرسول - صلّ الله عليه وآله وسلم -، فإن انضاف إلى ذلك استحسان ما عليه أهل الجاهلية تمت الخسارة، كما قال تعالى: {وَالَّذِينَ آَمَنُوا بِالْبَاطِلِ وَكَفَرُوا بِاللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ}[العنكبوت 52] .



 




لا تنسى نشر الموضوع أو اضافته على موقعك والدال على الخير كفاعله

"إن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطآن"

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلّ الله عليه وسلم : " من دعا إلى هُدَى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً. ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً " رواه مسلم

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-